وأوضح محمد محمود محامي مركز معلومات وادي حلوة- القدس، أن المحكمة المركزية حكمت على الفتاة "نفوذ حماد 16 عاماً"، بالسجن الفعلي لمدة 12 عاماً، و50 ألف شيكل "تعويض للمستوطنة".
فتح تحقيق ضد ٣ سائقين قاموا بتعديل سياراتهم ومصادر ٣ سيارات
واعتبر الملك محمد السادس، أن تخطي هذه الأزمة وتفادي تكرارها، لن يتحقق إلا بوقف الاعتداءات على القدس الشريف، والقطع مع الاستفزازات التي تجرح مشاعر أكثر من مليار مسلم.
ودعت بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، إلى الوقوف في هذه الظروف بصلابة والتخلي عن أي فعاليات احتفالية غير ضرورية، ودعوا الكهنة الى التركيز أكثر على المعنى الروحي
وعملت على تقديم عمليات الانعاش لشاب في الثلاثينيات من عمره، إذ وصفت حالته بالحرجة وأحيل بعدها إلى مستشفى شعري تسيدك لاستكمال العلاج".
مع بدء الحرب أغلقت إسرائيل على الفور قطاع غزّة من جميع جهاته وسجنت داخلَه 2.2 مليون إنسان هُم مجموع سكّان القطاع بحيث عزلتهم عن العالم. ومنذ ذلك الحين
اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية الشرطة الإسرائيلية.
قام المنفذ يبلغ من العمر (13) عام من سكان مخيم شعفاط، بإخراج سكينا بصورة مفاجئة وقام بمهاجمة محارب حرس الحدود وطعنه في رأسه
العامل أصيب بجراح صعبة ولم تنجح جهود الطواقم الطبية بإنقاذ حياته. الشرطة باشرت بالتحقيق.
جولة بلينكين ما بين القدس (الغربية) وعمّان ومن ثم رام الله، لا تبدو انها لمجرد بحث وقف اطلاق النار او الهدنة "الانسانية"
أكد مستشار اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس في فلسطين البروفيسور مانويل حساسيان، لموقع بكرا حدوث تطور هام في قضية تأجير
وقالت مصادر اسرائيلية انه تم اطلاق النار على المنفذ.
قالت الشرطة في بيانٍ خاص، أنّ الوحدة المركزية في شرطة القدس، قامت في الأسبوعين الأخيرين بالتحقيق بالتحريض مع أمام مسجد من بيت صفافا.
ووقع اشتباك مسلح عنيف في البلدة إثر استمرار حصار القوات الإسرائيلية لمنزل يتحصن به أحد المسلحين الفلسطينيين، فيما وصلت جرافة إسرائيلية إلى محيط المنزل الذي يتحصن به وشرعت بهدمه.
وعلم أنّ الشرطة الإسرائيلية اعتقلت ثلاثة متظاهرين على الأقل أمام مقر إقامة نتنياهو في مدينة القدس.
وجرى خلال الاجتماع الذي دعت له الأردن، بحث السبل لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة بما فيها القدس، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
كما وقالت الصحة الفلسطينية في غزة انّ الاستهداف طال 3 مستشفيات هي؛ مجمع الشفاء ومستشفى القدس والمستشفى الإندونيسي.
لطيران الإسرائيلي شن غارات مركزة على عدد من المنازل من غرب مفترق العيون وحتى نادي الصداقة غرب غزة وفي محيط مستشفى القدس في تل الهوا.
وخلت مصليات الأقصى وساحاته من المصلين، بإستثناء كبار السن وموظفي الاوقاف.
نتيجة للحادث أصيب الضحية وإحتاج إلى تلقي العلاج الطبي، ومن ثم نزلت المشتبهه من سيارتها وهاجمت الراكبه.
